لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
في قلب عالم ما بعد الكارثي، حيث البقاء على قيد الحياة هو الهدف الأسمى، يبرز جيونج بوك لي، شاب موهوب بقوة فريدة: حاسة سادسة تبصر ما وراء الحجاب. لكن هذه الهبة تأتي بثمن باهظ، فكل نظرة خاطفة إلى ما هو خفي تضعفه وتستنزف طاقته. **الصورة الأولى:** نرى جيونج بوك في الواقع الافتراضي، يقاتل عدوًا ضخمًا، سيفه مشتعل بالطاقة. لقد اكتشف معجزة تغير مجرى حياته، عالم افتراضي لا يضعفه فيه استعمال قدرته، بل يمنحه قوة لا تضاهى. **(الصور من الثانية إلى السابعة):** مشهد قتال حماسي يتجلى فيه براعة جيونج بوك في فنون القتال. يتحرك بخفة ورشاقة، متفاديًا ضربات العدو الهائلة، وموجهًا ضربات سيفه المشتعل بدقة متناهية. يبدو عليه الثقة والتركيز، كأنه يرقص رقصة مميتة مع خصمه. **(الصور من الثامنة إلى الرابعة عشر):** وحش مرعب يظهر من العدم، ذو جسم ضخم وأعين حمراء متوهجة. جيونج بوك يستشعر الخطر ويشهر سيفه، مستعدًا لمواجهة هذا التحدي الجديد. يُطلق الوحش كرات نارية، لكن جيونج بوك يتحرك بسرعة البرق، متفاديًا الهجوم ببراعة. **(الصور من الخامسة عشر إلى العشرين):** يستعمل جيونج بوك قدرته النفسية ليكشف نقاط ضعف الوحش. تظهر الرؤى الخارقة أمامه، تُرشده إلى أفضل طريقة للقضاء على هذا العدو الشرس. يوجه ضربة قاضية نحو نقطة ضعف الوحش، فيصرخ الوحش بصوت مدوي ويتلاشى إلى لا شيء. **(الصور من الحادية والعشرين إلى الثالثة والعشرين):** بعد انتهاء المعركة، يجلس جيونج بوك ليلتقط أنفاسه، ثم يتلقى إخطارًا بفوزه في المباراة. يطالع صورة لفريقه في العالم الواقعي، ويتذكر مهمته وهدفه. **(الصور من الرابعة والعشرين إلى السابعة والعشرين):** يظهر جيونج بوك وهو يغادر العالم الافتراضي، وعيناه تتألقان بالعزيمة. لقد أثبت لنفسه أنه ليس مجرد عبء بسبب مرضه، بل يمكنه أن يكون بطلًا أسطوريًا، يستخدم قدرته لحماية أحبائه وبناء مستقبل أفضل في هذا العالم المليء بالمخاطر. **(الصور من الثامنة والعشرين إلى الثلاثين):** يظهر جيونج بوك في العالم الواقعي، في معسكر عسكري مع زملائه، ويبدو عليه القلق والترقب، وكأنه يستعد لمواجهة تحدي جديد في هذا العالم القاسي.